بعد انحنائها للعاصفة الجزائر تروج لنصر دبلوماسي وهمي من اجل تقليل من صدمة
بعد إنحناءها للعاصفة ، عادت المنابر الانفصالية و معها المواقع الجزائرية بقيادة وكالة أنباءها الرسمية لتمارس تصعيدا إعلاميا تهدف من وراءه إلى محو كل معالم و آثار #الهزيمة ، و تسوق من جديد لنصر دبلوماسي #وهمي #كيف_دلك؟ : الجزائر ( حلفائها) حاولت أثناء مشروع القرار الأممي أولاً : إلغاء التوصية التي ترحب بالحكم الذاتي(2007) و تشيد به كخيار واقعي و جاد لإنهاء الصراع /فشلت ثانياً : حاولت الإشارة لمقترح الجبهة الانفصالية (2007) من خلال التوصيات كمقترح #جاد و #واقعي و #الترحيب به لكن مجلس الأمن استعمل فقط عبارة #اخد_علما بمقترح الجبهة /فشلت ثالثاً : الجزائر حاولت حدف الفقرة الخاصة بإحصاء ساكنة مخيمات تندوف ، لم تستطع بل أكثر من دلك تم #التشديد على ضرورة إحصاءهم /فشلت رابعاً : الجزائر حاولت حدف الفقرة التي تتضمن ضرورة مساهمتها في حل هذا النزاع بإعتبارها طرفاً فيه، لكن تم الاحتفاظ بها /فشلت خامساً : الجزائر حاولت إلغاء التوصية التي تدعو إلى ضرورة إيجاد حل #سياسي #متفق_عليه بناء على قرارات مجلس الأمن ابتداء من سنة 2007 /فشلت سادساً : الجزائر حاولت إدراج توصية تطالب بعودة وظائف البعثة كام